الله وهم والديانات من صنع الانسان
انك مثال لكل شاب عربي متحضر اخترق حواجز الدين والغيبية ومفاهيم التخلف والرجعية والفكر العربي الصحراوي الهمجي الاسلامي نحو فكر المادة والطبيعة والحياة الا وهو الفكر العلماني واكتشف ان الحياة مجرد مادة ولا دخل لاي شيء خارج المادة بحياة الانسان وعلاقته مع الكون المحيط وان الله موجود فق...ط في مخيلة الانسان كونه كائن حي يرتقي عن باقي الكائنات بوعيه وادراكه وتمييزه وان الديانات في هذا السياق الفكري ما هي اللا فلسفات حياتية وبراهين غيبية على ما يعجز الانسان عن تفسيره وفهمه علميا بمحض التجربة العملية وخبرة الحياة التراكمية المباشرة وان كل الديانات بهذا المفهوم هي مؤكدا من صنع الانسان في وقت كان بحاجة لتنظيم اجتماعي وفكر جماعي موحد نحو الانطلاق بالحياة عملا وانتاجا وتحديا للمادة الكونية المحيطة به لتطويعها بالشكل اللذي يخدمه نحو حضارة افضل ورفاه وتقدم
هذا وبعد تجاوز هذه المرحلة الحضارية من مراحل التكوين المجتمعي البشري وانخرط الانسان في خضم البناء والانتاج والعمل واكتسب المعارف واكتشف واخترع وابدع وسن القوانين المدنية اللتي تسير حياته بالكامل بمعزل عن الاله التخيلي الوهمي وعندما اصبحت الديانات جامدة في رؤوس من يقدسونها كفكر رجعي تخلفي يقف حجر عثرة امام التقدم البشري والانتاج والابداع والتعلم والرفاه فانه بات من الضروري عزل الدين عن الحياة واعتباره خطوة انتهى منها الانسان في وقتها وادت ثمارها ولا داعي للرجوع لها باسم القدسية واصبح من الواجب تبني فكرا جديدا عصريا يلائم المرحلة الحضارية الانية الا وهي العلمانية المبنية على اساس
لا اله والحياة مادة والدين مخدر وسم قاتل للحياة والانسان
انك مثال لكل شاب عربي متحضر اخترق حواجز الدين والغيبية ومفاهيم التخلف والرجعية والفكر العربي الصحراوي الهمجي الاسلامي نحو فكر المادة والطبيعة والحياة الا وهو الفكر العلماني واكتشف ان الحياة مجرد مادة ولا دخل لاي شيء خارج المادة بحياة الانسان وعلاقته مع الكون المحيط وان الله موجود فق...ط في مخيلة الانسان كونه كائن حي يرتقي عن باقي الكائنات بوعيه وادراكه وتمييزه وان الديانات في هذا السياق الفكري ما هي اللا فلسفات حياتية وبراهين غيبية على ما يعجز الانسان عن تفسيره وفهمه علميا بمحض التجربة العملية وخبرة الحياة التراكمية المباشرة وان كل الديانات بهذا المفهوم هي مؤكدا من صنع الانسان في وقت كان بحاجة لتنظيم اجتماعي وفكر جماعي موحد نحو الانطلاق بالحياة عملا وانتاجا وتحديا للمادة الكونية المحيطة به لتطويعها بالشكل اللذي يخدمه نحو حضارة افضل ورفاه وتقدم
هذا وبعد تجاوز هذه المرحلة الحضارية من مراحل التكوين المجتمعي البشري وانخرط الانسان في خضم البناء والانتاج والعمل واكتسب المعارف واكتشف واخترع وابدع وسن القوانين المدنية اللتي تسير حياته بالكامل بمعزل عن الاله التخيلي الوهمي وعندما اصبحت الديانات جامدة في رؤوس من يقدسونها كفكر رجعي تخلفي يقف حجر عثرة امام التقدم البشري والانتاج والابداع والتعلم والرفاه فانه بات من الضروري عزل الدين عن الحياة واعتباره خطوة انتهى منها الانسان في وقتها وادت ثمارها ولا داعي للرجوع لها باسم القدسية واصبح من الواجب تبني فكرا جديدا عصريا يلائم المرحلة الحضارية الانية الا وهي العلمانية المبنية على اساس
لا اله والحياة مادة والدين مخدر وسم قاتل للحياة والانسان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق