الايمان بالانسان قبل الاله
العلم وحده لا يكفي لتفعيل وتحريك معادلة الحياة انما يجب اقترانه بالمعرفة والمعرفة هي تطبيق العلم على عناصر الحياة اي المكونات المادية للوسط المحيط بالفاعل وهو الانسان
وبالسير في هذا الخط يوصلنا الى نقطة ما بالمستقبل يكون الانسان بها هو نفسه الاله بالنسبة لنا اليوم
وعليه فان انسان المستقبل هو الاله اللذي نبحث عنه في مخيلتنا اليوم
وهذا يحتم علينا ان نؤمن بانفسنا قبل ان نؤمن باله وهمي من صنع خيالنا خارج عن نطاق مادتنا وادراكنا وفهمنا ووعينا وحسنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق