اسس الدولة المدنية مفقودة بالاسلام
لا حرية ولا ديمقراطية ولا عدالة اجتماعية ولا سلام في الاسلام
دستور الاسلام يمثل حدودا وفرائض ونواهي بموجبها استسلام كامل للفرد ضمن حكم الجماعة والدستور الاسلامي سماوي الهي غيبي بالمطلق ولا يوجد به اي مادة ارضية مدنية والحكم بالاسلام خلافة او ولاية او سلطنة او امارة وكلها ليست ديمقراطية ولا تسمح بالحريات مطلقا ولا تحكم بالعدل اضافة الى ان الاسلام قائم على الجهاد وهو الحرب ويعتبر عموده الفقري ولهذا لا سلام في الاسلام
وعليه فان اسس الدولة المدنية في الاسلام مفقودة ولا مدنية او حضارة او تقدم او رقي او رفاه او سعادة او تطور او حياة طبيعية للانسان في ظل الاسلام
ومن يدعي عكس هذا من الاحزاب والحركات الاسلامية يكون كذب وذر للرماد بالعيون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق