كل الديانات مرفوضة بمنطق العلمانية والمادية والطبيعة
كل الديانات مصدرها الفكر الغيبي الفكر اللذي يعاكس منهج الحياة الطبيعية المادية ومن ضمنها الانسان ككيان طبيعي حيوي حضاري مادي مطلق
اليهودية والمسيحية لا تقل عن الاسلام خطرا وضررا على الانسان وحضارته وحياته فهي سبقت الاسلام في الارهاب والعنصرية وقتل الانسان وتدمير معالم الحضارة الانسان...ية ومنع الحريات وممارسة الارهاب والقتل بكل انواعه
فنحن نقول كعلمانيين مادييين لا للدين اي دين ولا للفكر الغيبي ولا للمعتقدات والاوهام والاساطير والخرافات
وانني كعلماني اعادي وانقض وانفي الديانة اليهودية اولا ثم المسيحية ثانيا ثم الاسلام ثالثا وكونها ديانات مكملة لبعضها وناسخة لبعضها ومن نفس المصدر وهو الفكر الغيبي ولذات الاله ولذات الهدف وهو استعباد الانسان واستغلاله والسيطرة على مقدرات الحياة ومقوماتها والتمسك بالسلطة والاستحواذ عليها واغتصاب حق العامة بالحياة لحساب الخاصة وهم القائمين على الدين من الانبياء والحاخامات والخورة والمشايخ والاولياء والاتباع والمؤمنين ولفيفهم
والحقيقة حسب الفكر العلماني المادي الطبيعي تقول ان لا اله والحياة مادة والدين مخدر وسم قاتل للحياة والانسان
كل الديانات مصدرها الفكر الغيبي الفكر اللذي يعاكس منهج الحياة الطبيعية المادية ومن ضمنها الانسان ككيان طبيعي حيوي حضاري مادي مطلق
اليهودية والمسيحية لا تقل عن الاسلام خطرا وضررا على الانسان وحضارته وحياته فهي سبقت الاسلام في الارهاب والعنصرية وقتل الانسان وتدمير معالم الحضارة الانسان...ية ومنع الحريات وممارسة الارهاب والقتل بكل انواعه
فنحن نقول كعلمانيين مادييين لا للدين اي دين ولا للفكر الغيبي ولا للمعتقدات والاوهام والاساطير والخرافات
وانني كعلماني اعادي وانقض وانفي الديانة اليهودية اولا ثم المسيحية ثانيا ثم الاسلام ثالثا وكونها ديانات مكملة لبعضها وناسخة لبعضها ومن نفس المصدر وهو الفكر الغيبي ولذات الاله ولذات الهدف وهو استعباد الانسان واستغلاله والسيطرة على مقدرات الحياة ومقوماتها والتمسك بالسلطة والاستحواذ عليها واغتصاب حق العامة بالحياة لحساب الخاصة وهم القائمين على الدين من الانبياء والحاخامات والخورة والمشايخ والاولياء والاتباع والمؤمنين ولفيفهم
والحقيقة حسب الفكر العلماني المادي الطبيعي تقول ان لا اله والحياة مادة والدين مخدر وسم قاتل للحياة والانسان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق