الثلاثاء، 11 يناير 2011

الله هو الطرف السالب للحياة


الله هو الطرف السالب للحياة ويقف على نهاية الطرف المعاكس للطبيعة حيث تمثل الطرف الموجب للحياة
فالحياة مع الله صورة سالبة والحياة مع الطبيعة دون الله حقيقة موجودة
والفرق كبير بين النهايتين والنهج مختلف بين الاتجاهين
الانسان جزء من حقيقة مادية وجودية من الطبيعة وفي الطبيعة
كونه يتخذ الطريق نحو الطرف الموجب فهذا انسجام مع الطبيعة والكون
وان سار بالطرف المعاكس خالف نواميس الطبيعة والكون وخسر نفسه وحياته
لا اله والحياة مادة والانسان من الطبيعة واليها والحياة هي منهج الطبيعة المادي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق