الله هو الطرف السالب للحياة ويقف على نهاية الطرف المعاكس للطبيعة حيث تمثل الطرف الموجب للحياة
فالحياة مع الله صورة سالبة والحياة مع الطبيعة دون الله حقيقة موجودة
والفرق كبير بين النهايتين والنهج مختلف بين الاتجاهين
الانسان جزء من حقيقة مادية وجودية من الطبيعة وفي الطبيعة
كونه يتخذ الطريق نحو الطرف الموجب فهذا انسجام مع الطبيعة والكون
وان سار بالطرف المعاكس خالف نواميس الطبيعة والكون وخسر نفسه وحياته
لا اله والحياة مادة والانسان من الطبيعة واليها والحياة هي منهج الطبيعة المادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق