لبنان يتجه نحو الكارثة بسبب حزب الله
لبنان يتجه نحو الكارثة والدمار الوطني الشامل
بسبب حزب الله حزب الشياطين والدخلاء والماجورين والمرتزقة والمنتفعين والمخبولين والمعاتيه والمجانين والاغبياء والمتخلفين والعملاء لايران واسرائيل والاجنبي الطامع في لبنان
حزب الله هو مشروع تابع لايران ولامريكيا ولاسرائيل تدعمه ايران بالمال والسلاح وتوجهه امريكيا واسرائيل بطريقة مباشرة وغير مباشرة وتنفيذه من سياسة وعمل عسكري على ارض لبنان يصب بالمصلحة الامريكية والاسرائيلية بالدرجة الاساس على حساب وحدة لبنان وشعب لبنان وثروة لبنان وارض لبنان واستقراره
كل من يتتبع المحطات السياسية اللتي مر بها حزب الله منذ تاسيسه الى يومنا هذا ويضع كافة الامور اللبنانية الداخلية والخارجية والمتعلقة بوجود حزب الله في لبنان تحت المجهر سيكتشف صحة ما اقول بشان هذا الحزب المارق اللقيط
ولم يكتفي بمسلسل الويلات والحروب والدمار الاقتصادي والثقافي والاجتماعي والتربوي والجغرافي والديمغرافي والتاريخي والسياسي والعسكري والوطني الشامل اللذي سببه للبنان
وانما يدخل الان بمرحلة الانهاء والاجهاز على لبنان كوطن مستقل وكيان موحد وشعب له خصوصية وكرامة واستقلالية وهوية وتاريخ وسيادة على ارضه
لقد داب حزب الله في الماضي بافتعال الخراب والتدمير على ايدي اسرائيل من خلال عدوانها المتكرر على لبنان واللذي كان يوجه الى البنية التحتية في لبنان والى وحدة لبنان واستقلاله وارضه وشعبه وتحييد البنية التحتية لحزب الله من الضرب والتدمير وكل مرة ينجو حزب الله بقيادته وبنيته العسكرية والسياسية والتنظيمية والادارية وكل مؤسساته من الضرب والتدمير بقدرة قادر وتحت ذرائع وحجج الحنكة الساسية للحزب وقدرته على المواجهة وقوته التنظيمية وخبرته الادارية وغيرها من الحجج اللامنطقية بالعلم العسكري الحديث
وللعلم بان القدرة العسكرية الاسرائيلية بتنظيمها المخابراتي والاستكشافي وقدرة الاستخبارات الامريكية المتوغلة في لبنان منذ عشرات السنين قادرة على تدمير حزب الله وسحقه بساعات وحل حزبه والغائه من الساحة اللبنانية كاملا دون التعرض لاي هدف خارج اطار الحزب
ولكن المعادلة هي ان غاية اسرائيل من وجود حزب الله رافعا شعار الدفاع عن لبنان هو وجود مبرر لها لضرب لبنان وتدمير الاهداف اللتي تحول دون خططها الاستعمارية والاحتلالية في لبنان
فنهوض الشعب اللبناني اقتصاديا وعلميا وتقنيا يعتبر تحد للوجود الاسرائيلي ووقوف بوجه اسرائيل في المنطقة واقلاق لمضجعها
ان لبنان لديه الثروة البشرية والكوادر المهنية والعلمية والتقنية والثروات الطبيعية والموقع الجغرافي الحساس ما بين الشرق والغرب ووجودها على الواجهة البحرية اللتي من شانها احتلال موقع الصدارة والسيطرة على الملاحة البحرية والتجارة العالمية ما بين الشرق والغرب
وهذه الخصوصية للبنان مع توفر امكانيات النهوض الحضاري الشامل وحسب ما قلنا بان كل مقومات النهوض متوفرة في لبنان من ثروة بشرية وثروات طبيعية تجعل من لبنان العدو الرئيسي لاسرائيل في المنطقة
هذا بالاضافة الى ان لبنان بمميزاتها الجغرافية وثرواتها الطبيعية تشكل موقع اطماع لاسرائيل في المنطقة
اصبح من شان اسرائيل تفتيت لبنان وعدم استقراره وتدميره وابقائه لقمة سهلة لتناولها متى تشاء في الوقت المناسب وعند الحاجة
وكون اسرائيل ما هي اللا مؤسسة اقتصادية قائمة على مبدا الربح والخسارة فمن الطبيعي ان تضحي بنسبة معينة من اقتصادها وجنودها وجهدها مقابل الوصول الى الكنز اللبناني وتحقيق اضعاف مضاعفة من المكاسب عما تضحي به من اجل لبنان
ومن هنا فانه ليس من المستهجن او الغريب ان تلعب اسرائيل بمعاونة امريكيا اللعبة السياسية الكبيرة في لبنان وهي تهيئة المناخ السياسي لبقاء حزب الله في لبنان ودعمه سياسيا وامنيا واداريا وتنظيميا وحتى لوجستيا وتدريب كوادره عسكريا واداريا وتقويته والحفاظ على قاعدته الصلبة وقيادته ودعم دورها في لبنان والاعلام عنه وتغطية كل هذا الدعم والتوجيه بغطاء ايراني على ان حزب الله هو ذراع ايران في المنطقة وانه يهدد امن اسرائيل في ناحيتها الشمالية بحدودها مع لبنان
هذه اللعبة الكبيرة والساذجة والحقيقية اللتي تحكي حقيقة حزب الله في لبنان
ومن هنا يتوجب على اللبنانيين الوطنيين والشرفاء والاحرار والقادة والمسؤولين والمناضلين من كل اطياف الشعب اللبناني الغيورين على وطنهم وعلى شعبهم وحياتهم وكرامتهم ان يعو هذه المسالة وان يدركو وطنهم وشعبهم قبل ان تدب به نار الفتنة والاقتتال والتمزيق والتدمير الشامل واللذي يقوم حزب الله حاليا بالتحضير لها للانطلاق بهذا المخطط التدميري القاتل في لبنان
وكالعادة سيخرج حزب الله بقدرة قادر دون اي خسارة او ضرر بل وبالعكس سيزداد قوة وتمددا على صدر لبنان ويكون الخاسر هو لبنان الوطني
لبنان يتجه نحو الكارثة والدمار الوطني الشامل
بسبب حزب الله حزب الشياطين والدخلاء والماجورين والمرتزقة والمنتفعين والمخبولين والمعاتيه والمجانين والاغبياء والمتخلفين والعملاء لايران واسرائيل والاجنبي الطامع في لبنان
حزب الله هو مشروع تابع لايران ولامريكيا ولاسرائيل تدعمه ايران بالمال والسلاح وتوجهه امريكيا واسرائيل بطريقة مباشرة وغير مباشرة وتنفيذه من سياسة وعمل عسكري على ارض لبنان يصب بالمصلحة الامريكية والاسرائيلية بالدرجة الاساس على حساب وحدة لبنان وشعب لبنان وثروة لبنان وارض لبنان واستقراره
كل من يتتبع المحطات السياسية اللتي مر بها حزب الله منذ تاسيسه الى يومنا هذا ويضع كافة الامور اللبنانية الداخلية والخارجية والمتعلقة بوجود حزب الله في لبنان تحت المجهر سيكتشف صحة ما اقول بشان هذا الحزب المارق اللقيط
ولم يكتفي بمسلسل الويلات والحروب والدمار الاقتصادي والثقافي والاجتماعي والتربوي والجغرافي والديمغرافي والتاريخي والسياسي والعسكري والوطني الشامل اللذي سببه للبنان
وانما يدخل الان بمرحلة الانهاء والاجهاز على لبنان كوطن مستقل وكيان موحد وشعب له خصوصية وكرامة واستقلالية وهوية وتاريخ وسيادة على ارضه
لقد داب حزب الله في الماضي بافتعال الخراب والتدمير على ايدي اسرائيل من خلال عدوانها المتكرر على لبنان واللذي كان يوجه الى البنية التحتية في لبنان والى وحدة لبنان واستقلاله وارضه وشعبه وتحييد البنية التحتية لحزب الله من الضرب والتدمير وكل مرة ينجو حزب الله بقيادته وبنيته العسكرية والسياسية والتنظيمية والادارية وكل مؤسساته من الضرب والتدمير بقدرة قادر وتحت ذرائع وحجج الحنكة الساسية للحزب وقدرته على المواجهة وقوته التنظيمية وخبرته الادارية وغيرها من الحجج اللامنطقية بالعلم العسكري الحديث
وللعلم بان القدرة العسكرية الاسرائيلية بتنظيمها المخابراتي والاستكشافي وقدرة الاستخبارات الامريكية المتوغلة في لبنان منذ عشرات السنين قادرة على تدمير حزب الله وسحقه بساعات وحل حزبه والغائه من الساحة اللبنانية كاملا دون التعرض لاي هدف خارج اطار الحزب
ولكن المعادلة هي ان غاية اسرائيل من وجود حزب الله رافعا شعار الدفاع عن لبنان هو وجود مبرر لها لضرب لبنان وتدمير الاهداف اللتي تحول دون خططها الاستعمارية والاحتلالية في لبنان
فنهوض الشعب اللبناني اقتصاديا وعلميا وتقنيا يعتبر تحد للوجود الاسرائيلي ووقوف بوجه اسرائيل في المنطقة واقلاق لمضجعها
ان لبنان لديه الثروة البشرية والكوادر المهنية والعلمية والتقنية والثروات الطبيعية والموقع الجغرافي الحساس ما بين الشرق والغرب ووجودها على الواجهة البحرية اللتي من شانها احتلال موقع الصدارة والسيطرة على الملاحة البحرية والتجارة العالمية ما بين الشرق والغرب
وهذه الخصوصية للبنان مع توفر امكانيات النهوض الحضاري الشامل وحسب ما قلنا بان كل مقومات النهوض متوفرة في لبنان من ثروة بشرية وثروات طبيعية تجعل من لبنان العدو الرئيسي لاسرائيل في المنطقة
هذا بالاضافة الى ان لبنان بمميزاتها الجغرافية وثرواتها الطبيعية تشكل موقع اطماع لاسرائيل في المنطقة
اصبح من شان اسرائيل تفتيت لبنان وعدم استقراره وتدميره وابقائه لقمة سهلة لتناولها متى تشاء في الوقت المناسب وعند الحاجة
وكون اسرائيل ما هي اللا مؤسسة اقتصادية قائمة على مبدا الربح والخسارة فمن الطبيعي ان تضحي بنسبة معينة من اقتصادها وجنودها وجهدها مقابل الوصول الى الكنز اللبناني وتحقيق اضعاف مضاعفة من المكاسب عما تضحي به من اجل لبنان
ومن هنا فانه ليس من المستهجن او الغريب ان تلعب اسرائيل بمعاونة امريكيا اللعبة السياسية الكبيرة في لبنان وهي تهيئة المناخ السياسي لبقاء حزب الله في لبنان ودعمه سياسيا وامنيا واداريا وتنظيميا وحتى لوجستيا وتدريب كوادره عسكريا واداريا وتقويته والحفاظ على قاعدته الصلبة وقيادته ودعم دورها في لبنان والاعلام عنه وتغطية كل هذا الدعم والتوجيه بغطاء ايراني على ان حزب الله هو ذراع ايران في المنطقة وانه يهدد امن اسرائيل في ناحيتها الشمالية بحدودها مع لبنان
هذه اللعبة الكبيرة والساذجة والحقيقية اللتي تحكي حقيقة حزب الله في لبنان
ومن هنا يتوجب على اللبنانيين الوطنيين والشرفاء والاحرار والقادة والمسؤولين والمناضلين من كل اطياف الشعب اللبناني الغيورين على وطنهم وعلى شعبهم وحياتهم وكرامتهم ان يعو هذه المسالة وان يدركو وطنهم وشعبهم قبل ان تدب به نار الفتنة والاقتتال والتمزيق والتدمير الشامل واللذي يقوم حزب الله حاليا بالتحضير لها للانطلاق بهذا المخطط التدميري القاتل في لبنان
وكالعادة سيخرج حزب الله بقدرة قادر دون اي خسارة او ضرر بل وبالعكس سيزداد قوة وتمددا على صدر لبنان ويكون الخاسر هو لبنان الوطني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق