ليست الوهابية وحدها قبيحة انما الاسلام كله قبيح
هناك من يحملون كل جرائم الاسلام وارهابه واسباب التخلف العربي بواسطته الى الوهابية او الاسلام السعودي ويتكلمون بطريقة انتقائية على افتراض ان الاسلام نزيه ودين محبة وسلام ودين حق ورديف الحضارة الانسانية وتاريخه حافل بالعطاء والخير والسلام والرفاه للانسان
وما هذا الطرح اللا فلسفة جديدة نلاحظ...ها من كثير من المفكرين الاسلاميين او صغار المثقفين او المنتفعين او المتشدقين بفلسفة الحديث والخطابة وقلب المعايير المنطقية لتحسين صورة الاسلام القبيحة واللتي تكشف قبحها بالكامل لكل العالم جراء الممارسات الارهابية الاسلامية وافكاره السامة القاتلة للحياة والانسان والطبيعة الكونية
ولكنني اقول :
الراي الصواب والعلمي والحضاري والمنطقي يقول هو ان الاسلام كله بمختلف اصنافه واطيافه وفئاته وافكاره واتجاهاته سواء كان وهابية او غيره
كله مرفوض وكله عكس الطبيعة والحياة والحضارة الانسانية وكله سموم قاتلة للحياة والانسان
ان الافكار الاسلامية المختلفة والفصائل والعناصر والاحزاب كل منها ادى دوره في تدمير الحضارة الانسانية وفي قتل الانسان والحياة في زمن معين ومكان معين وظرف معين ولا اي مسلم منزه عن هذا الاجراء
ليست الوهابية وحدها مجرمة انما كل من يؤمن بالاسلام هو مجرم ومرفوض وسيء وعدو الانسانية والحضارة
وعليه فالاسلام مرفوض جملة وتفصيلا وغير خاضع للانتقائية والضبع لا يحمل جريمة الذئب والثعلب لا يحمل جريمة الكلب
هناك من يحملون كل جرائم الاسلام وارهابه واسباب التخلف العربي بواسطته الى الوهابية او الاسلام السعودي ويتكلمون بطريقة انتقائية على افتراض ان الاسلام نزيه ودين محبة وسلام ودين حق ورديف الحضارة الانسانية وتاريخه حافل بالعطاء والخير والسلام والرفاه للانسان
وما هذا الطرح اللا فلسفة جديدة نلاحظ...ها من كثير من المفكرين الاسلاميين او صغار المثقفين او المنتفعين او المتشدقين بفلسفة الحديث والخطابة وقلب المعايير المنطقية لتحسين صورة الاسلام القبيحة واللتي تكشف قبحها بالكامل لكل العالم جراء الممارسات الارهابية الاسلامية وافكاره السامة القاتلة للحياة والانسان والطبيعة الكونية
ولكنني اقول :
الراي الصواب والعلمي والحضاري والمنطقي يقول هو ان الاسلام كله بمختلف اصنافه واطيافه وفئاته وافكاره واتجاهاته سواء كان وهابية او غيره
كله مرفوض وكله عكس الطبيعة والحياة والحضارة الانسانية وكله سموم قاتلة للحياة والانسان
ان الافكار الاسلامية المختلفة والفصائل والعناصر والاحزاب كل منها ادى دوره في تدمير الحضارة الانسانية وفي قتل الانسان والحياة في زمن معين ومكان معين وظرف معين ولا اي مسلم منزه عن هذا الاجراء
ليست الوهابية وحدها مجرمة انما كل من يؤمن بالاسلام هو مجرم ومرفوض وسيء وعدو الانسانية والحضارة
وعليه فالاسلام مرفوض جملة وتفصيلا وغير خاضع للانتقائية والضبع لا يحمل جريمة الذئب والثعلب لا يحمل جريمة الكلب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق