من يؤمن بالله واليوم الاخر يكون غبيا متخلفا بائسا فاشلا متكاسلا متخاذلا جبانا امام تحديات الحياة واثبات ذاته كانسان متميز عن الحيوان بقدرته على الفهم والاستيعاب والوعي والادراك وقراءة معادلة الحياة بالشكل الصحيح وفهمها والتفاعل معها كما يجب
هذا وبما انه لا يقدر ان يصل بفكره الى القاعدة الطبيعية وهي ان لا اله والحياة مادة
فانه دون المستوى الانساني التكويني والعضوي والخلقي والحضاري في فهم معادلة الحياة والتفاعل معها وانه يعتبر منحرفا وشاذا عن طبيعة الخلق الانساني بتميزه ورقيه عن الحيوان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق