ان كنت لا ترغب ان تشارك في مسيرة الحضارة الانسانية التقدمية المعاصرة لاسباب معتقدية او دينية او خاصة لك الخيار من منطلق الحرية ولكن لا تقف في طريق الحضارة ولا تعوق مسيرتها ولا تؤذي من يشاركون بها تحت حجة الاختلاف في التوجه والمسير فهذا هو الارهاب بعينه قف على جانب الطريق وانظر غيرك وتعلم كيفية الحياة بدلا من رفضها بغباء
واعتبر انك انت المخطىء فالحياة تسير بغنى عنك ولا تهتم بك ولكن ان احترمتها وفهمتها اعطتك ما تستحق من حق في الرفاه والعيش الكريم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق