ذئاب تلبس فراء الثعالب
شيخ الازهر ومفتي مصر
يستنكران حادثة الاعتداء في الاسكندرية على الكنيسة
لماذا يا قادة لم تمنعو الجريمة قبل وقوعها ؟
هل دوركم ياتي فقط للاستنكار والصلاة على قتلى المسلمين الارهابيين ؟
...لماذا لم تقدمو فتوة واحدة تحرمو بها دماء الاقباط وممتلكاتهم ؟
لماذا لم تعاقبو القائمين على هذه الاعمال بمحكمة اسلامية العقاب اللذي يليق بمستوى الجريمة ؟
لماذا تستمرون في تحريضكم على القتل والكراهية بعد كل عملية ؟
لماذا لم تتبراو من الفكر الجهادي في الاسلام اللذي يؤدي لهكذا عمليات ؟
لماذا لم تعملو على تحديث الاسلام بالشكل اللذي يضمن سلامة الناس بمختلف دياناتهم ومعتقداتهم ؟
لماذا لم تجتهدو بالاسلام كي يصبح دينا دنيويا بدلا من ان يظل عدميا اخرويا ؟
انتم بؤرة الارهاب الحقيقية
ما دامت شخصياتكم موجودة على مسرح الحياة وتنفث سمها كل الاوقات ما دام هناك فراخ للافاعي تكبر وتسبب الرعب والقتل في كل مكان
انتم ذئاب تلبسون فراء الثعالب عند مواجهة الحق والمنطق
كلكم رياء ونفاق وكذب وخداع
داخلكم عكس ظاهركم
شيمتكم الغدر والخيانة
وهذا من ثقافة الصحراء ورثتموها وتعلمتموها من الاسلام القبيح
ما اقبح وجوهكم واللعنة عليكم وعلى كل شيخ مسلم
شيخ الازهر ومفتي مصر
يستنكران حادثة الاعتداء في الاسكندرية على الكنيسة
لماذا يا قادة لم تمنعو الجريمة قبل وقوعها ؟
هل دوركم ياتي فقط للاستنكار والصلاة على قتلى المسلمين الارهابيين ؟
...لماذا لم تقدمو فتوة واحدة تحرمو بها دماء الاقباط وممتلكاتهم ؟
لماذا لم تعاقبو القائمين على هذه الاعمال بمحكمة اسلامية العقاب اللذي يليق بمستوى الجريمة ؟
لماذا تستمرون في تحريضكم على القتل والكراهية بعد كل عملية ؟
لماذا لم تتبراو من الفكر الجهادي في الاسلام اللذي يؤدي لهكذا عمليات ؟
لماذا لم تعملو على تحديث الاسلام بالشكل اللذي يضمن سلامة الناس بمختلف دياناتهم ومعتقداتهم ؟
لماذا لم تجتهدو بالاسلام كي يصبح دينا دنيويا بدلا من ان يظل عدميا اخرويا ؟
انتم بؤرة الارهاب الحقيقية
ما دامت شخصياتكم موجودة على مسرح الحياة وتنفث سمها كل الاوقات ما دام هناك فراخ للافاعي تكبر وتسبب الرعب والقتل في كل مكان
انتم ذئاب تلبسون فراء الثعالب عند مواجهة الحق والمنطق
كلكم رياء ونفاق وكذب وخداع
داخلكم عكس ظاهركم
شيمتكم الغدر والخيانة
وهذا من ثقافة الصحراء ورثتموها وتعلمتموها من الاسلام القبيح
ما اقبح وجوهكم واللعنة عليكم وعلى كل شيخ مسلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق