الخميس، 6 يناير 2011

لا اسلام بعد اليوم

لا اسلام بعد اليوم
ان الاسلام لا يصلح ان يكون دينا او عقيدة حتى للحيوانات اللتي هي دون الانسان وعيا وادراكا
فهو منهج عصابات وقطاع طرق وارهابيين ومجرمين ومريضين نفسيا ومختلين عقليا  واغبياء وجهلة ومنتفعين ومنافقين  ومتسلقين وانبطاحيين وجبناء وانذال وخسيسين وسارقين ومتطفلين وامعيين وخائبين وفاشلين ويائسين وهاملين ولا يصلحون للحياة لانهم غير منتجين لا يقدرون على التفكير والانتاج والابداع واكتساب الخبرة ومهارة الحياة وليس لديهم القابلية على التعلم والفهم والاستيعاب واكتساب المهارات والتغير والتطور والنمو الافضل حيث لا يمتلكون القدرات اللازمة للانسان المتحضر وساديين وتسلطيين  ورعاع وهمج صحراء معزولين عن الحضارة البشرية
كل تعاليمه مقتبسة من الديانات السابقة والاساطير والخرافات والاوهام والخزعبلات لمحمد وجماعته ومن كان يلقنه ويعلمه مثل ورقة بن نوفل والاحبار في الشام وغيرهم  ومصاغة الى الشكل الاردأ والاتفه كي تتناسب مع العقلية الصحراوية البدائية الخام البعيدة عن الحضارة الانسانية الف سنة ضوئية
وان تاريخ الاسلام الاجرامي المليء بالارهاب والقتل والدمار ومآسي البشرية يبرهن صحة حديثي
الاسلام هو قدر الانسانية السيء وخطا التاريخ اتجاه الحضارة الانسانية
ولنقل كفى قتلا ودمارا وارهابا وسلبا ونهبا وجهلا ومرضا وتخلفا ومصائب ومآسي بسبب الاسلام
ولا اسلام بعد اليوم ولا اله والحياة مادة والاسلام مخدر وسم قاتل للحياة والانسان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق