حقيقة الاسلام
كل الديانات هدفها كان وما يزال تنظيم حياة الناس ضمن مجتمعات متكافلة متعاونة متحابة متحدة امام تحديات الطبيعة وصعوبات الحياة وهدفها خلق نظام حياتي يحقق للانسان الامن والسلام والمحبة والحرية والعدالة والعيش الكريم والرفاه والسعادة ضمن المعطيات الواقعية وضمن الظروف الزمانية والمكانية للمجتمع المعين اللا الاسلام اتى عكس كل هذه المواصفات فلم يعمل سوى على قتل الانسان وتعاسته وابادته وتدمير حياته والغاء وجوده وتحطيم كيانه واستعباده واستغلاله وتحقيره واذلاله وذلك منذ ظهوره على يد الطاغية محمد رئيس العصابات الصحراوية الاجرامية والى يومنا هذا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق