الحقد والكراهية
يابى الحقد ان يخرج من قلب العربي اتجاه الانسان المتحضر المميز المبدع الخلاق واتجاه كل معلم حضاري واتجاه معالم البناء والنمو والتطور والفعل الايجابي واتجاه الفكر العلمي والتقدمي والفكر الحر وفكر الانسان الثائر والساعي نحو التغيير والتطوير واتجاه الاستقلال والتحرر وقيادة الذات وتحقيق الذات الانسانية وتاكيدها والسعي للحصول على كافة حقوق الحياة
والحقد اتجاه الصدق والانتماء والعطاء والتضحية والفداء والاخلاص والشفافية والنزاهة
تابى الكراهية ان تخرج من وجدان المسلم اتجاه غير المسلم
تابى الكراهية ان تنفصل عن نزعة الانتقام ونزعة قتل الانسان لمجرد انه انسان
وعندما تجتمع صفة العروبة والاسلام في انسان واحد يجتمع الحقد والكراهية ضد الانسان وضد الحياة وهنا لب المشكلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق