المعنى الشمولي للعلمانية
انا علماني ومبداي هو العلمانية
انا علماني المنهج الحياتي المتكامل انتهج مبدا ومنهج وفكر وسلوك واخلاق وطريقة العلمانية في كل تفاصيل حياتي وشموليتها
مواصفاتي الشخصية الفكرية المنهجية والتكوينية بشخصيتي هي قائمة على مبدا
لا اله والحياة مادة ولا شيء من خارج حدود المادة يتدخل بحياة الانسان او بتكوينه وخلقه
...العلمانية هي منهج الحياة الطبيعية المادية المطلقة لا علاقة لها بالغيبية سواء فكرا او منهجا او عقيدة او سلوكا او خلقا او تكوينا
الفكر العلماني هو فكر مادي طبيعي حياتي مطلق منفصل تماما عن الفكر الغيبي اللذي منه الدين والمعتقد والذي يعتبر بوجود الله واليوم الاخر وحياة اخرى بعد الموت خارج حدود المادة
الفكر العلماني مناقض تماما للفكر الغيبي ومعاكس له في الاتجاه ولا يقبل به او يوازيه في المسار تحت اي ظرف كان
اما العلمانية كحالة سياسية تعني فصل الدين عن الدولة بمعناها السياسي المختصر فتعني فصل الدين عن الدولة كنتيجة من نتائج الفكر العلماني بسبب ان الفكر العلماني منفصل عن الفكر الغيبي اساس الدين
اصبح فصل الدين عن الدولة هي حالة سياسية ناتجة من العلمانية وليست هي العلمانية
كون السياسة نظام سيادي وحالة حضارية
اما العلمانية فهي فكر ومنهج حياة شامل ومتكامل لكل ميادين الحياة السياسية والاقتصادية والانتاجية والثقافية والتعليمية والتربوية وغيرها
ومن هنا نقول ان العلمانية بمفهومها ومدلولها تعتمد اساسا على نفي وجود خالق للكون ونفي اي تدخل من خارج حدود المادة بالكون وحياة الانسان ونفي اي اسلوب ومنهج حياة غير مبني على علم الطبيعة والمادة الكونية المحيطة بالانسان وهذا يعني ان
لا اله والحياة مادة
انا علماني ومبداي هو العلمانية
انا علماني المنهج الحياتي المتكامل انتهج مبدا ومنهج وفكر وسلوك واخلاق وطريقة العلمانية في كل تفاصيل حياتي وشموليتها
مواصفاتي الشخصية الفكرية المنهجية والتكوينية بشخصيتي هي قائمة على مبدا
لا اله والحياة مادة ولا شيء من خارج حدود المادة يتدخل بحياة الانسان او بتكوينه وخلقه
...العلمانية هي منهج الحياة الطبيعية المادية المطلقة لا علاقة لها بالغيبية سواء فكرا او منهجا او عقيدة او سلوكا او خلقا او تكوينا
الفكر العلماني هو فكر مادي طبيعي حياتي مطلق منفصل تماما عن الفكر الغيبي اللذي منه الدين والمعتقد والذي يعتبر بوجود الله واليوم الاخر وحياة اخرى بعد الموت خارج حدود المادة
الفكر العلماني مناقض تماما للفكر الغيبي ومعاكس له في الاتجاه ولا يقبل به او يوازيه في المسار تحت اي ظرف كان
اما العلمانية كحالة سياسية تعني فصل الدين عن الدولة بمعناها السياسي المختصر فتعني فصل الدين عن الدولة كنتيجة من نتائج الفكر العلماني بسبب ان الفكر العلماني منفصل عن الفكر الغيبي اساس الدين
اصبح فصل الدين عن الدولة هي حالة سياسية ناتجة من العلمانية وليست هي العلمانية
كون السياسة نظام سيادي وحالة حضارية
اما العلمانية فهي فكر ومنهج حياة شامل ومتكامل لكل ميادين الحياة السياسية والاقتصادية والانتاجية والثقافية والتعليمية والتربوية وغيرها
ومن هنا نقول ان العلمانية بمفهومها ومدلولها تعتمد اساسا على نفي وجود خالق للكون ونفي اي تدخل من خارج حدود المادة بالكون وحياة الانسان ونفي اي اسلوب ومنهج حياة غير مبني على علم الطبيعة والمادة الكونية المحيطة بالانسان وهذا يعني ان
لا اله والحياة مادة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق