الله وهم والدين كذب ودجل والانبياء والمرسلين كذابون دجالون متسلطون
الله وهم وليس حقيقة وجودية انما وهم موجود في راس المؤمن به فقط بدلالة ان المؤمن عندما يموت يموت الله معه
الدين كذبة ودجل وبرنامج حياة للاغبياء والعامة الجهلة والمستضعفين والمساكين والمستغفلين والمستعبدين والمستغلين والمحتلين والمضطهدين والمنافقين والمتسلقين والمنتفعين يفرضه انسان او جماعة او فئة على العامة لهدف الوصول للسلطة والثروة
الانبياء هم دجالين وكذابين ومحتالين هدفهم السلطة والثروة
الله هو الوهم اللتي يتم تعليق الدين وافعاله واستمراريته كبرنامج سلطة وعقيدة عليه
هو الغيب الذي لا يمكن الوصول اليهه للمحاسبة والاكتشاف والكفر والتمرد عليه كصاحب للامر والنهي والسلطة العليا الابدية
لان كان الله حقيقة موجود ولديه كل القدرات اللتي ذكرت في الكتب المزعومة انها منه اي التوراة والانجيل والقران لكان باستطاعته الكلام المباشر مع كل مخلوق له سواء كان انسان ام حيوان دون وساطة وهذا ابسط انواع العدل الالهي
ان شركة جوجل تقدر ان ترسل رسائل الى ثلاثة مليارات مستخدم للانترنت في العالم خلال عشرة دقائق فقط تشرح بها كتابا كاملا عن السلوك الانساني اليومي الواجب القيام به في كافة مجالات الحياة
في حين نجد ان الله عاجز عن ارسال رسالة واحدة مباشرة الى مخلوق له منذ ظهور الحياة على الارض
مما يؤكد ان الله وهم
ومثال آخر لو كان الله حقيقة وهو الخالق لدماغ الانسان لماذا لم يضع به شريحة موجود عليها كل قوانين الحياة وانظمتها واسلوب عيشها في اي زمن واي مكان مثل معلومات جوجل عن احداثيات مواقع سطح الارض وشكلها وتفصيلاتها دون الحاجة لانزال نبي اسمه محمد راعي غنم امي متخلف للانسانية اللتي عمرها اربعة مليارات سنة ولديها ما لديها من التراكم المعرفي والعلمي بما هو اعلى من مستوى معرفة الله بملايين المرات
هذا الاله هو وهم بدوي صحراوي راعي غنم امي متخلف
الدين في اي زمان ومكان ومهما كان نوعه هدفه السلطة والثروة والتحكم والتسلط على الانسان واستغلاله واستعباده على يد فرد دكتاتوري او زعيم متسلط او جماعة استغلالية انتهازية تطفلية تسلطية ومن يدرس اي ديانة بتجرد سيجد هذه الحقيقة سببا وهدفا لهذا الدين
واكثر ما تتجلى هذه الحقيقة بالدين الاسلامي كونه يمثل قمة الديانات الابراهيمية في التسلط وهدف الاستحواث على ثروة الانسان وجمعها في بيت المال على شكل فيء وغنائم ومسلوبات وسبي واغتصاب لحقوق الانسان الغير مسلم
والاسلام درجات بداخله فالكبير يستغل وينهب ويغتصب حق الاصغر منه والاصغر منه يعمل نفس الشيء للاصغر وهكذا ويتكرر نفس البرنامج في الصراعات اللتي شهدها الاسلام عبر تاريخه بين فئاته والسبب الرئيسي طبعا هو الثروة والسلطة كما هو بين سنة وشيعة وغيرهم
واختصارا واستنتاجا منطقيا بديهيا نقول لا اله والحياة مادة والدين مخدر وسم قاتل للحياة والانسان
الله وهم وليس حقيقة وجودية انما وهم موجود في راس المؤمن به فقط بدلالة ان المؤمن عندما يموت يموت الله معه
الدين كذبة ودجل وبرنامج حياة للاغبياء والعامة الجهلة والمستضعفين والمساكين والمستغفلين والمستعبدين والمستغلين والمحتلين والمضطهدين والمنافقين والمتسلقين والمنتفعين يفرضه انسان او جماعة او فئة على العامة لهدف الوصول للسلطة والثروة
الانبياء هم دجالين وكذابين ومحتالين هدفهم السلطة والثروة
الله هو الوهم اللتي يتم تعليق الدين وافعاله واستمراريته كبرنامج سلطة وعقيدة عليه
هو الغيب الذي لا يمكن الوصول اليهه للمحاسبة والاكتشاف والكفر والتمرد عليه كصاحب للامر والنهي والسلطة العليا الابدية
لان كان الله حقيقة موجود ولديه كل القدرات اللتي ذكرت في الكتب المزعومة انها منه اي التوراة والانجيل والقران لكان باستطاعته الكلام المباشر مع كل مخلوق له سواء كان انسان ام حيوان دون وساطة وهذا ابسط انواع العدل الالهي
ان شركة جوجل تقدر ان ترسل رسائل الى ثلاثة مليارات مستخدم للانترنت في العالم خلال عشرة دقائق فقط تشرح بها كتابا كاملا عن السلوك الانساني اليومي الواجب القيام به في كافة مجالات الحياة
في حين نجد ان الله عاجز عن ارسال رسالة واحدة مباشرة الى مخلوق له منذ ظهور الحياة على الارض
مما يؤكد ان الله وهم
ومثال آخر لو كان الله حقيقة وهو الخالق لدماغ الانسان لماذا لم يضع به شريحة موجود عليها كل قوانين الحياة وانظمتها واسلوب عيشها في اي زمن واي مكان مثل معلومات جوجل عن احداثيات مواقع سطح الارض وشكلها وتفصيلاتها دون الحاجة لانزال نبي اسمه محمد راعي غنم امي متخلف للانسانية اللتي عمرها اربعة مليارات سنة ولديها ما لديها من التراكم المعرفي والعلمي بما هو اعلى من مستوى معرفة الله بملايين المرات
هذا الاله هو وهم بدوي صحراوي راعي غنم امي متخلف
الدين في اي زمان ومكان ومهما كان نوعه هدفه السلطة والثروة والتحكم والتسلط على الانسان واستغلاله واستعباده على يد فرد دكتاتوري او زعيم متسلط او جماعة استغلالية انتهازية تطفلية تسلطية ومن يدرس اي ديانة بتجرد سيجد هذه الحقيقة سببا وهدفا لهذا الدين
واكثر ما تتجلى هذه الحقيقة بالدين الاسلامي كونه يمثل قمة الديانات الابراهيمية في التسلط وهدف الاستحواث على ثروة الانسان وجمعها في بيت المال على شكل فيء وغنائم ومسلوبات وسبي واغتصاب لحقوق الانسان الغير مسلم
والاسلام درجات بداخله فالكبير يستغل وينهب ويغتصب حق الاصغر منه والاصغر منه يعمل نفس الشيء للاصغر وهكذا ويتكرر نفس البرنامج في الصراعات اللتي شهدها الاسلام عبر تاريخه بين فئاته والسبب الرئيسي طبعا هو الثروة والسلطة كما هو بين سنة وشيعة وغيرهم
واختصارا واستنتاجا منطقيا بديهيا نقول لا اله والحياة مادة والدين مخدر وسم قاتل للحياة والانسان
اذا كان الله غير موجود فلا يوجد اذا دافع منطقي لعمل الخير بل لايوجد رادع لعمل الشر-- بكلمة بسيطة افعل كل ماتشتهي وطز بالعالم كله
ردحذفهل هذا ماتريد نشره بين الناس ؟