السبت، 5 مارس 2011

اللعنة على اليوم اللذي ظهر به الاسلام


اللعنة على اليوم اللذي ظهر به الاسلام

 

الاسلام مجرد قوانين واحكام وتوصيات وفرائض وواجبات  وقصص وخرافات واكاذيب وتلفيقات  لتحكم عصابات اجرامية وتقودها تحت رايته من اجل تحقيق السلطة والثروة

والاسلوب لتحقيق هذا الهدف هو الجهاد في فلسفة الاسلام

والجهاد يعني الحصول على السلطة والثروة باي طريقة كانت لان الهدف اغلى من اي اعتبار

كل الجرائم بحق الانسان والحياة مباحة وجائزة ومشروعة  حيث تؤدي الى هدف الاسلام

اما قصة الرحمة والتعاطف والمحبة المزعومة في الاسلام فهي فقط ما بين المسلمين اي رجال العصابات والجيش الاسلامي المجاهد وحاشيتهم فقط داخل اطار الاسلام من يحظون بتعليمات  الاخلاق الانسانية والسلوك العادل

اما من هم غير المسلمين فلا حياة لهم اصلا ولا قيمة انسانية تحترم ولا اعتراف بهم  فقد دعى الاسلام الى قتلهم وسلب اموالهم  ومصادرة ثرواتهم وسبي نسائهم واطفالهم وهذا ما فعلوه عصابات محمد عبر تاريخهم الاجرامي بغير المسلمين

فقد قتلو الانسان وسلبو كل ما يملك ودمرو بيته وحرقوه وحرقو زرعه  وهتكو عرضه وعذبو كباره وصغاره

حتى الرحمة المزعومة بينهم كمسلمين مفقودة ولم تمارس  لانهم عصابات

فقد اختلفو على قبر محمد قبل دفنه وانشقو على بعضهم الى 72 شعبة

وقد مات الخلفاء الراشدين قتلا ومازال مسلسل القتل والتصفيات والاحقاد والكراهية بينهم الى يومنا هذا سني وشيعي واباضي واحمدي وكل شعبة افترقت الى مذاهب فتجد السنة اربعة مذاهب والشيعة 12 مذهب والاحمدية 3 والعلوية 7 وهكذا

الكبير ياكل الصغير والقوي ياكل الضعيف

هو نظام العصابات هكذا

فالاسلام ليس دين لان مفهوم الدين هو نظام اجتماعي  يحدد السلوك الحياتي بضوابط اخلاقية وقانونية ويفرض الاحكام والقوانين الرادعة لمن يعاكس مشروع حضارة الانسان وكرامته وامنه  ويعرض حياته للخطر والافناء

نجد ان الاسلام اتى عكس مفهوم الدين ودمر كل ما انجزته الديانات من قبله  وما زال يدمر بحياة الانسان ويعاكس مجرى الطبيعة والحياة

 المسلمون هم الاغبياء والمعاقين عقليا ونفسيا  والمتطفلين  والمتسلقين على رقاب الناس المنتجين الفاعلين المفكرين المبدعين وهؤلاء المتسلقين المتطفلين المنتفعين المتسلطين الساديين الفاشلين الهاملين العاطلين اللذين لا يوجد لديهم الارادة الحياتية كي يعملو وينتجو ويفكرو لتحقيق اغراضهم وحاجاتهم الحياتية  ويتطورو ويتعلمو ويكتسبو الخبرات والمهارات الحياتية من خلال دخولهم في خضم الحيات واجهاد انفسهم بالصراع معها وتحدي صعابها  وتذليل عقباتها فهؤلاء يستسهلون العيش بالتطفل  والتسلط على حقوق الاخرين وجني ثمار جهدهم  وقتلهم  كي لا يبقى مالك للثروة ينغص عليهم اللذة المعيشية  والمتعة الحياتية  ويقوض سلطتهم وسيادتهم  ويوقفهم عند حدهم ويقاومهم ويحاكمهم ويسترد حقوقه منهم

هؤلاء هم المسلمون على حقيقتهم وهم يشتركون بصفات العصابات الاجرامية من الغباء والتسلط والنذالة والخسة والحقد والكراهية وعدم الاتزان العاطفي والعقلي والنقص العضوي والاعاقة  والانفلات والكذب والمراوغة والسادية ونزعة التسلط والعدوانية والنرجسية وحب الذات  والتطفل  والامعية والتسلق  وعدم الانضباط والاخلاق الانسانية الحضارية

هم  كائنات حية دونية بكل المعايير والمقاييس جسديا وعقليا ونفسيا

لديهم مرض دائم مستعصي اسمه الاسلام

انه داء يدمر الشخصية بكل مكوناتها  يدمر العقل والنفس والجسد ويلغي اي مظاهر ومواصفات انسانية حضارية بها ويحول المصاب بهذا الداء الى حيوان وحش مفترس متسلط عدواني  مجرم يمارس الاجرام لهدف الاجرام ولهدف اشباع غريزته الاجرامية  فهو يعادي الانسان لانه انسان  واي مظهر حضاري يحاول ويعمل على تدميره فقط لارضاء نزواته الموروثة من اجداده

وفي الحقيقة توالي الاجرام الاسلامي بحق الانسان والطبيعة والحياة عبر تاريخه الطويل  خلق جينات وراثية  في المسلم تعطي صفات عدوانية وتسلطية واجرامية وعدم لياقة  لمن يحمل هذه الصفات كي يكون انسانا سليما طبيعيا يحيى حياة عادية كما باقي الناس الغير مسلمين

ونجد ان الاسلام دمر التاريخ والجغرافيا والبيئة والفكر والمنطق والادب والفن وكل عناصر الحضارة الانسانية الموجودة في دائرة تاثيره

اللعنة على اليوم اللذي ظهر به الاسلام

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق